ما بين ألمي بالبقاء
وإحتراقي وأزدياد تمردي
أموت ألف مرة
أحترق من الداخل
أتشتت كسحاب السماء
علي أجد في احتراقي شيء يغنيني عن الكثير
أحلام كاذبة ووعود واهية وانتظار المجهول حتى الرياح تعصف بين الحين والاخر ولكنني لا آبه لها
لم أعلن استسلامي لهذه اللحظة بل ازددت صلابة
أصارع كالجميع
للحصول على المجهول
شيء يرضي قسوتي ويرضي شغفي
فهل يأتي هذا الشيء ؟
هل سيكون شيء يجعلني أبكي من شدة الفرح
كلنا ننتظر هذا بفارغ الصبر
لكنني أظن ان الامر معجزة سماوية
سيحققها الله لكل شخص أحسن الظن به
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق