أحن لصوت ذاك العصفور الذي كان يشدوا على شرفتي فيحيني كل صباح يبعث الأمل في روحي
فأختفى فجأة ولم أعد اسمعه هل مل الغناء ؟
أم ماعاد يهواني ؟
هل أستقر شرفة أخرى
ام انه أضاع دروب العودة
أو وقع قتيلآ على منابر العشاق .
كل الأجوبة تؤدي إليك وكل المقصود في كلامي عينيك صوتك فرحك أبتسامك حزنك بكائك تعثرك في دروب مازلت تجهلها
حتى أنا عن نفسي أجهل أي شيء يقودني اليك وأبحث عنك ربما لأراك أو استشعر شيء من دفء يديك او أنال ابتسامة من عينيك .
فاعينيك آه من عينيك
نزعت القلب من صدري وحركت اشواقي
فهل مازلت على حالك أم ان الشوق جرح كبريائك
هل شعرت بالحنين أم مازالت تعبث بك السنين
هل حضيت بالأهتمام ام انك مثلي الى الان تخذلك الأيام
لاتقلق فما زلت أدعوا لك في الاحلام
فأنام وأنام لكي أراك في الأحلام
وأصمت من شدة الآلآم
استحضر ابتسامتك حتى وان كانت بالاوهام
Subscribe
كلام رائع احسنت يا صديقي
ردحذف