في عيد الحب، أهدني معطفًا جديدًا، بلونك المفضل، بجيوب واسعة؛ لأحتفظ بضحكاتك وصوتك الذي تهدرهُ أحيانًا،
أنتشي برنينه المخبأ كُلما تحركت.
أو شالًا أنيقًا، أتباهى به في عنقي، الذي يرتفع فخرًا ؛ كُلما كُنا معًا.
ماهدني عطرك؛ أرشهُ كلما اختنق الجو في غيابك، وفي وسادتي كل ليلة.
أو ربما كوبًا منقوشًا بأوراق الخريف؛ أرتشف منه قُبـَلًا كنتَ قد طبعتها فيه قبلي.
ماذا عن قلادة بها مفتاح؟
تُسلمها لي بمراسيم خاصة، أو تنحت حرفك في بروزه الصغير، فلا يُفتح قلبي إلا بك.
ربما كتابٌ كبير، وتملأ هوامشه بكلمات الشوق والوله، وتثني رؤوس الصفحات المهمة، فأقرأ الكتاب بعينيك.
اهدني رسالة طويلة، طولها كتلك الليالي التي فرقتنا، وعمقها كالحب الذي يجمعنا.
رسالة، أقضي يومي اقرأها دون أن تنتهي، فتضمن انشغالي بها ولا أتفرغ لغيرك.
رسالة، بها من الحب مايكفيني لباقي العام.
كروشتة دواء، أستخدمها إذا ماهاجمني الحنين أو داهمتني حُمَّى الغيرة.
رسالة أقرأ فيها صوتك، وأنت تناجي قلبي بحب، وتبثُ عبرها نسائم اللهفة، ثم ترسمُ في نهايتها توليبة أنيقة؛ تشبهني بها.
أما أنا في عيد الحب، سأهديكَ نظارةً جديدة؛ خالية من الكسور التي تشققني أمامك.
أنتشي برنينه المخبأ كُلما تحركت.
أو شالًا أنيقًا، أتباهى به في عنقي، الذي يرتفع فخرًا ؛ كُلما كُنا معًا.
أو ربما كوبًا منقوشًا بأوراق الخريف؛ أرتشف منه قُبـَلًا كنتَ قد طبعتها فيه قبلي.
ماذا عن قلادة بها مفتاح؟
تُسلمها لي بمراسيم خاصة، أو تنحت حرفك في بروزه الصغير، فلا يُفتح قلبي إلا بك.
ربما كتابٌ كبير، وتملأ هوامشه بكلمات الشوق والوله، وتثني رؤوس الصفحات المهمة، فأقرأ الكتاب بعينيك.
اهدني رسالة طويلة، طولها كتلك الليالي التي فرقتنا، وعمقها كالحب الذي يجمعنا.
رسالة، أقضي يومي اقرأها دون أن تنتهي، فتضمن انشغالي بها ولا أتفرغ لغيرك.
رسالة، بها من الحب مايكفيني لباقي العام.
كروشتة دواء، أستخدمها إذا ماهاجمني الحنين أو داهمتني حُمَّى الغيرة.
رسالة أقرأ فيها صوتك، وأنت تناجي قلبي بحب، وتبثُ عبرها نسائم اللهفة، ثم ترسمُ في نهايتها توليبة أنيقة؛ تشبهني بها.
أما أنا في عيد الحب، سأهديكَ نظارةً جديدة؛ خالية من الكسور التي تشققني أمامك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق