عندما تراني وأن التقينا
اجزم انك لن تعرفني فقد ارهقني الحنين
وعبثت الذكريات بملامحي كخمسيني التقط انفاسي عنوة وانهج من شدة الالم اغوص في اعماق الماضي واحاول عبثا ان لا اتذكرك ولكن الذكرى تأخذني اليك مرغمآ فتجرح القلب في تتبع تفاصيلك لقد مللت الرتابة وكرهت الروتين وانظر من خلف الشاشات اللعينة لأرقب ماتكتب حتى الكتابة تعلمتها من عينيك وكأن الكلام ولد في القلب قبل ان تكتبه
وفي رأسي تدور الالاف القصص فترميني طريح الفراش
ربما على احدنا ان يتحمل متاعب الفراق والحنين والاشتياق ربما على احدنا ان يعيش في دوامة الذكرى متعثر مكبل بااصداف الحنين كل الاشخاص يتقدمون للامام فيأتيهم يوما جديد اما انا فاعود بالايام للخلف
اليس هذا مضحكا وكأنك تضحك من شدة الالم ونبحث عن السعادة في اعين البائسين
فيالتعاستنا وتفصل بيننا محيطات وخلجان
وكأن نبضي يريدك بشدة وصوتي عاجزا عن الكلام
وكأنني بصمتي اقول لك كم احبك لاعليك
لاشيء يرضي
شغفي سوى عينيك وكل ليلة تطوف روحي حولك لتطمئن عليك
اجزم انك لن تعرفني فقد ارهقني الحنين
وعبثت الذكريات بملامحي كخمسيني التقط انفاسي عنوة وانهج من شدة الالم اغوص في اعماق الماضي واحاول عبثا ان لا اتذكرك ولكن الذكرى تأخذني اليك مرغمآ فتجرح القلب في تتبع تفاصيلك لقد مللت الرتابة وكرهت الروتين وانظر من خلف الشاشات اللعينة لأرقب ماتكتب حتى الكتابة تعلمتها من عينيك وكأن الكلام ولد في القلب قبل ان تكتبه
وفي رأسي تدور الالاف القصص فترميني طريح الفراش
ربما على احدنا ان يتحمل متاعب الفراق والحنين والاشتياق ربما على احدنا ان يعيش في دوامة الذكرى متعثر مكبل بااصداف الحنين كل الاشخاص يتقدمون للامام فيأتيهم يوما جديد اما انا فاعود بالايام للخلف
اليس هذا مضحكا وكأنك تضحك من شدة الالم ونبحث عن السعادة في اعين البائسين
فيالتعاستنا وتفصل بيننا محيطات وخلجان
وكأن نبضي يريدك بشدة وصوتي عاجزا عن الكلام
وكأنني بصمتي اقول لك كم احبك لاعليك
لاشيء يرضي
شغفي سوى عينيك وكل ليلة تطوف روحي حولك لتطمئن عليك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق