ايا حبيبتي ، ايا عشقي الابدي ، ان الموت الذي نهل من رحيق شفتيك ، وجرع من اريجك ، لم يقوى على ابتزاز وضح محياك،
وتلألؤ بديعك ، فأنت على الموت صعب ، وعلو الاجل الاريب الظافر ، وهذا بهائك على ولاء الدنيا به ، وهذه سماته، الحمرة منك على الشفتين ، و اجيجه يتوقد على الوجنتين ، وكأن الحتف لم يأتي ، فيجف عليه اقفر الخدين، ،يامليحة ذهولي لرواءك ، لايزال على زخرفه ثابت ، ليت شعري هل خال الردى مثلي ، ودنف هائم بالغضاضة وعلى الفروهة مثلي صوب .
وتلألؤ بديعك ، فأنت على الموت صعب ، وعلو الاجل الاريب الظافر ، وهذا بهائك على ولاء الدنيا به ، وهذه سماته، الحمرة منك على الشفتين ، و اجيجه يتوقد على الوجنتين ، وكأن الحتف لم يأتي ، فيجف عليه اقفر الخدين، ،يامليحة ذهولي لرواءك ، لايزال على زخرفه ثابت ، ليت شعري هل خال الردى مثلي ، ودنف هائم بالغضاضة وعلى الفروهة مثلي صوب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق