هناك الكثير من الاشياء التي تحرض مخيلتي
كثير من الاشياء التي تعيد الرونق لحياتي
ابسطها ابتسامة من احب
وكتاب
ورواية احبها تأخذني معها واسير با احداثها راجيآ ان يتحقق شيء ما
كنهاية قصة حب سعيدة تنتهي بالزواج
وانتصار بطل الرواية
والقضاء على الشر
اجول في فكري واستحضر افكاري وانا استمع لموسيقى هادئة
وأجبر نفسي انا لا استمع لشيء محزن لكي لا تنصب افكاري با اتجاه الحزن والذكريات
احاول ان اركز على قوة الخير الكامنة في ارواحنا
كلنا نعلم انه لايوجد شخص ولد شرير
فكل الناس عندما يولدوا
تكون انفسهم خيرة بالفطرة
وعندما يكبر شيء فشيء يكتسب من محيطه وهناك بذرتان
بذرة الخير وبذرة الشر
وستنبت التي ترويها على حساب الاخرى
ولكن سؤالي هل الخير اصبح في يومنا تهمة لقد تعلمت من فطرتي ان الخير هو المنتصر
هو السباق
هو الملجأ والمستقر
واتصرف على هذا الاساس ولا اعير اي اهتمام لما سيحصل تعلمت انك عندما تساعد الناس بشكل طبيعي
يرتد اليك الخير ويجلب لك كل مفاهيم السعادة والحب
حتى ان شعورك بالغبطة يزداد فورآ ولكن ماجعلني اتوقف لبرهة انه استحضرني موقف وضعني على مفترق طرق
ففي اثناء عودتي للمنزل وانا اسير بأحد الازقة وجدت سيدة كبيرة بالسن تحمل كيس ثقيل وبفطرتي اسرعت نحوها واخذت الكيس لأحمله عنها
فحدث شيء لم اكن اتوقعه فتفرست بوجهي وتكلمت كلمات غريبة وغير مفهومة
انا صعقت تدريجيآ وتحولت للصمت لأنني لم اعقل ماذا تقول وشعرت لثانية انني مخطأ
وتابعت سيري
وبدأت افكر وتبدلت كثير من القناعات بداخلي
هل اخطأت
هل انا مذنب هل الخير شيء مخزي ولكن لحسن الحظ ان رجل كبير كان جالس بجانبي أثناء عودتي بالحافلة وبدأنا بالحديث سويآ وأخبرته ماحصل فأبتسم لي وكأنه غمرني با اهتمامه وقال لي
لا تحزن يا بني لم يكن الخير في يوم شبهة ولكن سأخبرك ماتفعل لتتجنب مثل هذه المواقف اشرت بالموافقة
فقال هناك أناس خارج دائرة الخير
وهؤلاء أشحاص متسلقون لايقبلون المساعدة لأنهم لم يقدموها في يوم من الأيام وهم سيئين من الداخل والخارج فا ابتعد عنهم اقتنعت بكلامه لانني ابحث عن اجوبة مفيدة هنا
ربما سررت بكلامه لانه خلصني من تلك المخاوف التي كانت تدور في رأسي واعطاني جواب شاف حول ماهية الخير
وماهية البشر الذين كنت اظن انهم كلهم جيدين
كثير من الاشياء التي تعيد الرونق لحياتي
ابسطها ابتسامة من احب
وكتاب
ورواية احبها تأخذني معها واسير با احداثها راجيآ ان يتحقق شيء ما
كنهاية قصة حب سعيدة تنتهي بالزواج
وانتصار بطل الرواية
والقضاء على الشر
اجول في فكري واستحضر افكاري وانا استمع لموسيقى هادئة
وأجبر نفسي انا لا استمع لشيء محزن لكي لا تنصب افكاري با اتجاه الحزن والذكريات
احاول ان اركز على قوة الخير الكامنة في ارواحنا
كلنا نعلم انه لايوجد شخص ولد شرير
فكل الناس عندما يولدوا
تكون انفسهم خيرة بالفطرة
وعندما يكبر شيء فشيء يكتسب من محيطه وهناك بذرتان
بذرة الخير وبذرة الشر
وستنبت التي ترويها على حساب الاخرى
ولكن سؤالي هل الخير اصبح في يومنا تهمة لقد تعلمت من فطرتي ان الخير هو المنتصر
هو السباق
هو الملجأ والمستقر
واتصرف على هذا الاساس ولا اعير اي اهتمام لما سيحصل تعلمت انك عندما تساعد الناس بشكل طبيعي
يرتد اليك الخير ويجلب لك كل مفاهيم السعادة والحب
حتى ان شعورك بالغبطة يزداد فورآ ولكن ماجعلني اتوقف لبرهة انه استحضرني موقف وضعني على مفترق طرق
ففي اثناء عودتي للمنزل وانا اسير بأحد الازقة وجدت سيدة كبيرة بالسن تحمل كيس ثقيل وبفطرتي اسرعت نحوها واخذت الكيس لأحمله عنها
فحدث شيء لم اكن اتوقعه فتفرست بوجهي وتكلمت كلمات غريبة وغير مفهومة
انا صعقت تدريجيآ وتحولت للصمت لأنني لم اعقل ماذا تقول وشعرت لثانية انني مخطأ
وتابعت سيري
وبدأت افكر وتبدلت كثير من القناعات بداخلي
هل اخطأت
هل انا مذنب هل الخير شيء مخزي ولكن لحسن الحظ ان رجل كبير كان جالس بجانبي أثناء عودتي بالحافلة وبدأنا بالحديث سويآ وأخبرته ماحصل فأبتسم لي وكأنه غمرني با اهتمامه وقال لي
لا تحزن يا بني لم يكن الخير في يوم شبهة ولكن سأخبرك ماتفعل لتتجنب مثل هذه المواقف اشرت بالموافقة
فقال هناك أناس خارج دائرة الخير
وهؤلاء أشحاص متسلقون لايقبلون المساعدة لأنهم لم يقدموها في يوم من الأيام وهم سيئين من الداخل والخارج فا ابتعد عنهم اقتنعت بكلامه لانني ابحث عن اجوبة مفيدة هنا
ربما سررت بكلامه لانه خلصني من تلك المخاوف التي كانت تدور في رأسي واعطاني جواب شاف حول ماهية الخير
وماهية البشر الذين كنت اظن انهم كلهم جيدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق